وأخيرا تم القبض على الشيخه مسلسل ساحرتى 💃💃💃💃💃💃

 تبدأ الأحداث و تقول الشيخه

 كل شيئ انتهى الأن تقول روشني خان بابا كنت 

على حق تمام وتقول ايضا لقد اعطتنى

 أمى هذا الختم لحمايتنا وهى كانت محقه   

شكرا لك يا امي يا امي اشكرك من قلبي 

وبعدها ياتي ناس غريبه جدا و تنظر

 اليهم روشني وتنصدم  العائله تقول روشني من 

انتم يقول أحد منهم احنا الملائكه من أسلاف أيانا وتقول أيضا لقد ضلينا بسبب كلام روبينا لقد أخطأنا فى ذالك لكن نحن هنا لتصحيح أخطأنا الأن لقد أثبتت أفعالها  نحن رأينا كل شيئ الأن  انك لم تستحقى قلب ملاك أبدا لاتقلق ياروشنى وتقول واحده أخرى انها لم تزعجك أبدا ويلقو القبض عليها والجميع فرحانين كثيرا ولم يصدقو هذا ويقولون كل شيئ قد أنتهى الأن تهانينا للجميع والجميع كانو فرحانين وروشنى كانت فرحانه وانتظر الى أمان وهى فرحانه جدا ولم توصف سعادتها الى أى أحد 



اريح قلبك وصلى علي رسولك.......




باب فضل قيام الليل


قال الله تعالى: ( وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَى أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَاماً مَّحْمُوداً) - الإسراء/79 
قال الله تعالى: (تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ) السجدة/16 
قال الله تعالى: (كَانُوا قَلِيلاً مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ) الذاريات/17

وعن عائشة رضي الله عنها قالت: (كان النبي صلى الله علية وسلم يقوم من الليل حتى تتفطر قدماه فقلت له : لم تصنع هذا يا رسول الله وقد غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر ؟ قال : أفلا أكون عبداً شكوراً؟) متفق عليه

(وعن عائشة رضي الله عنها قالت: كان النبي صلى الله علية وسلم يقوم من الليل) أي بعضه ولم يستوف ليلة بالقيام على أمته
(حتى تتفطر) أي تتشقق 
(قدماه) أي دأب في الطاعة إلى تفطر قدميه من طول القيام واعتماده عليها 
(فقلت له : لم تصنع هذا) سؤال عن حكمة الدأب والتشمير في الطاعة
(يا رسول الله وقد غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر) أتت به طبق الآية المكني بها عن رفعة شأنه وعلو مكانه, لا أن هناك ذنبا فيغفر لوجوب العصمة له كسائر الأنبياء 
(؟ قال : أفلا أكون عبداً شكوراً) أي أأترك صلاتي لأجل مغفرته فلا أكون عبدا شكورا؟ ظن السائل تحمل مشاق الطاعة خوف الذنب, أو رجاء العفو فبين صلى الله علية وسلم أن له سببا آخر هو أعلى وأكمل وهو الشكر على التأهل لها مع المغفرة وإجزال النعمة, والشكر: الاعتراف بالنعمة والقيام بالخدمة.

باب فضل قيام الليل
قال الله تعالى: ( وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَى أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَاماً مَّحْمُوداً) - الإسراء/79 
قال الله تعالى: (تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ) السجدة/16 
قال الله تعالى: (كَانُوا قَلِيلاً مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ) الذاريات/17

وعن عائشة رضي الله عنها قالت: (كان النبي صلى الله علية وسلم يقوم من الليل حتى تتفطر قدماه فقلت له : لم تصنع هذا يا رسول الله وقد غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر ؟ قال : أفلا أكون عبداً شكوراً؟) متفق عليه

(وعن عائشة رضي الله عنها قالت: كان النبي صلى الله علية وسلم يقوم من الليل) أي بعضه ولم يستوف ليلة بالقيام على أمته
(حتى تتفطر) أي تتشقق 
(قدماه) أي دأب في الطاعة إلى تفطر قدميه من طول القيام واعتماده عليها 
(فقلت له : لم تصنع هذا) سؤال عن حكمة الدأب والتشمير في الطاعة
(يا رسول الله وقد غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر) أتت به طبق الآية المكني بها عن رفعة شأنه وعلو مكانه, لا أن هناك ذنبا فيغفر لوجوب العصمة له كسائر الأنبياء 
(؟ قال : أفلا أكون عبداً شكوراً) أي أأترك صلاتي لأجل مغفرته فلا أكون عبدا شكورا؟ ظن السائل تحمل مشاق الطاعة خوف الذنب, أو رجاء العفو فبين صلى الله علية وسلم أن له سببا آخر هو أعلى وأكمل وهو الشكر على التأهل لها مع المغفرة وإجزال النعمة, والشكر: الاعتراف بالنعمة والقيام بالخدمة.



باب آداب الشراب واستحباب التنفس ثلاثًا خارج الإناء 
وكراهة التنفس في الإناء واستحباب إدارة الإناء على الأيمن فالأيمن بعد المبتدئ

عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: »لا تشربوا واحدًا كشرب البعير، ولكن اشربوا مثنى وثلاث، وسموا إذا أنتم شربتم، واحمدوا إذا أنتم رفعتم« رواه الترمذي وقال: حديث حسن.

(لا تشربوا واحدًا) أي شربًا بأن لا تنفسوا بينه 
(كشرب البعير) فإنه لا يتنفس بين شربه 
(ولكن اشربوا مثنى وثلاث) أي في نفسين أو ثلاثة أنفاس، والنهي عن الشرب من نفس واحد للتنزيه 
(واحمدوا إذا أنتم رفعتم) من الشراب في كل مرة من الثلاث أو المرتين.

عن أبي قتادة رضي الله عنه: »أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يتنفس في الإناء« متفق عليه.

وهذا النهي عن النفس في الشرب من أجل أنه قد يقع فيه شيء من الريق أو يكون فيه أثر رائحة كريهة تعلق به فيعافه الشارب ويستقذره، إذا كان التقذر في مثل ذلك عادة غالبة على طباع أكثر الناس.

عن أنس رضي الله عنه: »أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى بلبن قد شيب بماء وعن يمينه أعرابي وعن يساره أبو بكر رضي الله عنه، فشرب ثم أعطى الإعرابي وقال: الأيمن فالأيمن« متفق عليه.

(أتى بلبن قد شيب بماء) أي خلط بماء، وذك إما لتبريد حرارته لكونه حليبًا أو ليكثر فيعم 
(الأيمن فالأيمن) الغرض من هذا بيان تقديم الأيمن على غيره وإن كان أفضل، ولا يحط ذلك من رتبته، وكأن ذلك لفضل اليمين على اليسار, واستنبط من تكرير الأيمن أن السنة إعطاء من على اليمين ثم الذي يليه وهكذا.



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كاران يترك بريتا ويتزوج من ماهيرا وانهيار بريتا😥😥😲😥

الحلقه الأخيره من مسلسل ساحرتى لم تصدقو ماذا سيحدث (موت روشنى )😱😱😱

متى سيعرض مسلسل حياة قلبي ومسلسل مكانك في القلب هو القلب كله الجزء السادس 🤔🤔🤔